وضعيات التعلم أنشطة التعليم أنشطة التعلم نوع التقويم
1) البناء الفكري
ـ ما الذي صورته الشاعرة في هذا النص؟
وهل انطلقت من الذات أم من الموضوع ؟
ـ اشرح محتوى النص
ـ صف الحالة الشعورية للشاعرة بالتدعيم , وهل هي حالة شاذة عن باقي المواطنين الفلسطينيين .
2) البناء اللغوي
ـ اعتمدت الشاعرة على الأسلوب الإنشائي ونوعت في ذلك . عين ثلاثة نماذج منه , وبين مدلوله الواقعي والنفسي
ـ أين ظهر أسلوب التناص في هذا النص؟
وما مصدره؟ وهل تحسبه مظهرا من مظاهر التقليد أم عرفت الشاعرة كيف تخلق منه صورة جديدة ؟
ـ قطع الأبيات عروضيا وعين التفعيلة التي بنت عليها الشاعرة قصيدتها , مع تعيين الأسباب والأوتاد في كل القصيدة .
ـ صورت الشاعرة في هذا النص استيلاء الصهاينة الإسرائيليين على "يافا "
الفلسطينية , وتشرد أهلها .
ـ شرح محتوى النص :
وقفت الشاعرة فدوى طوقان على أطلال الفلسطينيين الذين هجّروا من ديارهم هذه الديار التي تخبر موت من بناها , وإن القلب أصبح متألما , نتيجة غياب وتشتت الشعب الفلسطيني , الذي لم يحقق مشاريع حلمه , وحل محله جسم غريب يدعي أنه صاحب الدار منذ الأزل , فأصيب القلب بالآلام والأحزان .
ـ تبدو الحالة الشعورية للشاعرة حزينة, لما أصاب شعبها الفلسطيني , من تشرد واستيلاء على أملاكه من طرف اليهود الصهاينة :
وكان هناك جمع البوم والأشباح
غريب الوجه واليد واللسان وكان
يحوّم في حواشيها
يمد أصوله فيها
وكان الآمر الناهي
وكان ... وكان
وغص القلب بالأحزان
ـ ليست هذه الحالة حالة شاذة عن باقي المواطنين الفلسطينيين . لأن كل فلسطيني ينظر إلى العدو الصهيوني على أنه جسم غريب , احتل أرضه, وشرد شعبه , وفرق جمعه .
ـ تعيين ثلاثة أساليب إنشائية وتبيين مدلولاتها الواقعية والنفسية :
1) يا عينين : أسلوب نداء , دل على أن الشاعرة لا تملك إلا أن تبكي على الراحلين من فلسطين , وضياع جزء حبيب منها .
2) قفا نبك : أمر يوحي بعظيم الفاجعة والمصيبة
3) الاستفهام : أين القاطنون هنا ؟ والغرض منه إظهار الحزن على النازحين من يافا وفلسطين عامة .
ـ ظهر أسلوب التناص في قولها :
ـ " قفا نبك " مأخوذ من قول امرئ القيس
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل
ـ وفي قولها : " غريب الوجه واليد واللسان " مأخوذ من قول المتنبي :
وأن الفتى العربي فيــــها غريب الوجه واليد واللسان
ـ مصدره : ثقافة الشاعرة العربية الواسعة
ـ عرفت الشاعرة كيف تخلق منه صورة جديدة , لأنها عبرت به عن معاناتها , وعن دخول هذا الجسم الغريب إلى فلسطين , واغتصابها .
ـ التقطيع :
هنـا رسمو
//0 ///0
مفاعلـتن
مشاريعـل غدل أ أتي ( تفغيلة الوافر )
//0/0 /0 //0/0/0
مفاعلْتــن مفاعلْـتن