منتدى تعليمي إبتدائي - إعدادي - ثانوي - للمعلم والطالب
 
الأحداثالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

المواضيع الأخيرة
» أدعية الامتحانات
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالسبت يناير 27, 2024 10:42 pm من طرف faridaahmed

» 9 نصائح مهمة تساعدك في عمل بروفايل للشركة الخاصة بك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:14 am من طرف منة اجادة

» خصومات لا تعوض على عمل بروفايل شركة من "سايت أب"
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:50 am من طرف منة اجادة

» هل تحتاج إلى مساعدة في تصميم بروفايل شركتك؟
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:19 am من طرف منة اجادة

» ماذا توفر لك "سايت أب " أفضل شركة لكتابة محتوى تعبئة المواقع ؟
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 8:55 am من طرف منة اجادة

» خدمة أفضل شركة كتابة بروفايل جذاب وإبداعي مع ’’سايت أب’’
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 2:22 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:51 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:28 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 11:25 am من طرف منة اجادة

» "إجادة" أفضل مكتب ترجمة الصور في السعودية
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:35 pm من طرف منة اجادة

» خصومات من أفضل مكتب ترجمة عقود الزواج انتهزها الآن
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:13 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:58 pm من طرف منة اجادة

» أهمية تصميمات الجرافيك من" سايت أب " أفضل شركة تصميم جرافيك
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:39 pm من طرف منة اجادة

» ارفع موقعك على الإنترنت مع خدمات استضافة المواقع من "سايت أب"
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:42 am من طرف منة اجادة

» 7 فوائد توفرها أفضل شركة سيو بقطر
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:21 am من طرف منة اجادة


شاطر
 

 الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
berber
المشرف
المشرف
berber

عدد المساهمات : 5768
نقاط : 16205
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 12/08/2014

الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Empty
مُساهمةموضوع: الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية    الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية  Icon_minitimeالسبت سبتمبر 16, 2017 10:38 pm

الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية
إن الاستخدام الصحيح للأسمدة تؤدي إلى الحصول على إنتاج كبير وبنوعية جيدة لكن في المقابل فان الاستخدام الزائد عن الحد المسموح به وغير العقلاني لهذه الأسمدة في التربة أدى إلى عمل مضار وترك آثاراً سلبية على البيئة نتيجة إحداث تراكمات مختلفة من المواد الكيماوية غير المرغوبة وحدوث تفاعلات جانية عديدة تترك خلالها آثاراً سلبية على عناصر البيئة الثلاثة الماء والهواء والتربة كما أن الزيادة عن الحد المقرر تؤدي إلى زيادة النمو الخضري واضطجاع النبات والإصابة بالأمراض فضلاً عن هدر كميات كبيرة منه ما تسبب خسارة اقتصادية جراء رفع تكاليف الإنتاج بدون مبرر كما أن الكميات الفائضة عن الحاجة تؤدي إلى مشاكل بيئية عديدة أخرى مثل نمو الأدغال وتلوث المياه الجوفية المستعملة لأغراض الشرب والسقي للمزروعات والحيوانات. وكذلك تلوث الجو وتأثيراتها السلبية على طبقة الأوزون..
ويختلف التأثير السلبي لاستخدام الأسمدة على البيئة اختلاف أنواعها ومصادرها وأشكالها لكن الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية أكثر هذه الأسمدة استخداماً وتأثيراً على البيئة وهو ما دفع المراكز العلمية المختصة إلى تكثيف أبحاثها ودراسة هذه التأثيرات السلبية لبيان مدى خطورتها على البيئة والسبل الكفيلة لتقليل تلك التأثيرات. ومن اجل فهم التأثيرات السلبية لاستخدام الأسمدة المفرط أو الزائد عن الحد نأخذ الأسمدة الرئيسية الثلاثة ونحاول أن نبين تأثيراتها السلبية على البيئة
أولاً: الأسمدة النيتروجينية: وتعد أكثر أنواع الأسمدة شيوعاً واستعمالاً في العالم لأهميتها الحيوية وتأثيراتها الايجابية على مختلف الفعاليات الحيوية للنبات وخاصة عملية التمثيل الضوئي والنتح وفعالية الإنزيمات وبناء الخلايا ولكن الاستعمال الزائد لها يؤدي إلى:
1- ارتفاع في تركيز النترات وبمستويات عالية في المياه الجوفية كونها ايونات متحركة ليست مستقرة نتيجة إجراء عمليات الفسيل وكذلك الأمطار مما يؤدي إلى فقدها وتسربها إلى اعماق بعيدة في التربة وبما أن غالية المناطق الريفية الزراعية يعتمد سكانها على المياه الجوفية في الشرب والسقي التي أثبتت الأبحاث والدراسات العلمية أن تجاوز ايونات النترات الحد الحرج والمسوح به البالغ 40 ملغم / لتر في الماء يمكن أن يسبب أمراضا للإنسان مثل مرض الازرقاق الذي يصيب الأطفال الرضع الأقل من ستة شهور إذ يختزل النترات إلى نتريت في الأمعاء وتتفاعل النتريت مع هيموغلوين الدم مما يقلل من قدرة كريات الدم الحمراء على نقل O2. كما يتسبب التركيز العالي للنترات بآثار سلبية أيضا على صحة الإنسان فقد أكدت دراسات وأبحاث حديثة أن التركيز العالي للنترات يمكن أن يتسبب مرض سرطان المعدة والأمعاء.وقد اكتشف أيضا أن المياه التي تحتوي على كميات كبيرة من النترات تسبب حالات تسمم في بعض الأبقار التي تسقى بهذه المياه آو ترعى على حشائش رويت بهذه المياه ويعتقد أن السبب ربما يعزى إلى اختزال النترات إلى نتريت بواسطة الأحياء الدقيقة في أمعاء الأبقار ومن ثم تكوين مركبات نترو جنية أحدثت تأثيراً مشابهاً لمرض الازرقاق( الميثوجلويما).
2- إن المعدلات العالية للأسمدة النيتروجينية وخاصة مركبات الأمونيوم تؤدي إلى خفض معدلات المغنسيوم في أنسجة النبات التي تسب الهيبوماغنيسيا في الأبقار التي ترعى على الحشائش ويتسبب المرض هذا نتيجة لنقص عنصر المغنسيوم في دم الأبقار ونتيجة لذلك يصبح من الضروري اختيار واستعمال الأسمدة النيتروجينية وفق الجرعات العلمية التي تحافظ على التوازن بين العناصر الغذائية وخاصة في الترب الملحية.
3- إن الكميات الزائدة من النترات في التربة مقارنة بالعناصر الغذائية الأخرى مثل الفسفور البوتاسيوم يؤدي إلى أن يتجه النبات إلى النمو الخضري وبالتالي تقليل الإزهار وتأخير النضج ويصبح النبات طرياً كثير العصارة النباتية سهل الاضطجاع عند تعرضه للرياح وأكثر عرضة للإصابة بالأمراض...
4 - كما أن التراكيز العالية للنترات والفسفور في مياه البحيرات والمستنقعات الراكدة تؤدي إلى حدوث ظاهرة البترنة وهي زيادة نمو الطفيليات والطحالب وغيرها التي تؤدي إلى استنفاذ الأوكسجين في الماء وتشجع نمو الكائنات اللاهوائية وبقاء المادة العضوية في صورتها المختزلة في هذه الظروف دون تحلل وتبقى تتراكم فتعطي مركبات بفعل نشاط الكائنات اللاهوائية مثل غاز الميثان والاثلين وحامض اليوتريك وهذه المركبات تعدّ سامة للكائنات الهوائية..7- زيادة تراكيز النترات في قنوات الأنهار تشجع على نمو الأدغال فيها وخاصة القصب مما تسبب في إعاقة جريان الماء وخلق أضرارا فيها ما يستوجب تطهير تلك القنوات خوفاً من انسدادها وهذه تؤدي إلى خسائر مالية كبيرة.8- زيادة تراكيز النترات في الأنهار والبحيرات وبنسبة عالية تؤدي إلى تهديد الثروة السمكية فيها نتيجة لنمو النباتات الحرية والطحالب بسبب ظاهرة البترنة

ثانياً: الأسمدة الفوسفاتية: بالنسبة إلى الأسمدة الفوسفاتية يعد الفسفور فيها عنصراً الجوفية قليلة، إلا أن الفسفور يتميز بقدرته العالية على الارتباط بحبيبات التربة وترسبه على شكل مركبات كيماوية غير عضوية في التربة وقابلية تحلل بطيء لذلك فانه يمكن أن ينتقل مع جريان المياه السطحية نتيجة عملية انجراف التربة وتشكل بذلك خطراً ملحوظاً على المياه. ونحاول هنا أن نبين الآثار السلبية للأسمدة الفوسفاتية على البيئة وكالآتي:
1- يعد الفسفور العامل المحدد الذي يساعد أو يسرع في عملية حدوث ظاهرة البترنة وهي زيادة نمو النباتات المائية والطفيليات والطحالب في المياه تحت ظروف الاختزال وتدهور الحياة البحرية فيها.
2- زيادة الفسفور في التربة بمستويات عالية تعمل على إحداث خلل في التوازن الغذائي بين العناصر الغذائية وتقلل من إنتاجيتها.
3- إن الاستخدام المكثف للأسمدة في الزراعة يؤدي إلى تراكم العناصر الثقيلة في التربة وخاصة عنصر الكادميوم الموجود في الأسمدة الفوسفاتية حيث يترك هذا العنصر أضرارا صحية على الإنسان والحيوان بسبب إمكانية امتصاصه من قبل النبات وتقديمه غذاء للإنسان أو أعلاف للحيوانات.
ثالثاً: الأسمدة البوتاسية: لا تختلف التأثيرات السلبية للأسمدة البوتاسية على عناصر البيئة الثلاثة عن تأثيرات الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية لأن البوتاسيوم يعدّ عنصراً متحركاً وغير مستقر في نظام التربة وهو أكثر من حركة عنصر الفسفور واقل من حركة النتروجين والفسفور لذا فان إمكانية تسربه لمياه الري عالية وتشكل هذه الكمية خطراً ملحوظاً في المياه، ونظراً لأن الأسمدة البوتاسية قليلة الاستخدام في الزراعة من قبل المزارعين على عكس الأسمدة النيتروجينية والفوسفاتية لذا فان تأثيراتها السلبية تكون قليلة جداً خاصة في ظل سيادة الفكرة والاعتقاد الخاطئ لدى اغلب المزارعين وهي كفاية عنصر البوتاسيوم في التربة العراقية وبالتالي عدم حاجتها إلى التسميد البوتاسي ولكن هذا الرأي غير صحيح مطلقاً فقد أثبتت التجارب العملية والدراسات العلمية حاجة المحاصيل الزراعية والمحاصيل الدرنية كالبطاطا والبنجر السكري وغيرها بصورة خاصة إلى التسميد البوتاسي بل أن هذه المحاصيل تستجيب للتسميد البوتاسي وبشكل كير وبالتالي حصول زيادة كبيرة على مستوى الإنتاج والغلة لوحدة المساحة. ونحاول أن نين هنا التأثيرات السلبية للأسمدة البوتاسية على البيئة وكالآتي:
1- زيادة الأسمدة البوتاسية في التربة تؤدي إلى عدم انتظام الضغط الأزموزي في محلول التربة والنبات وبالتالي قلة قابلية الجذور على امتصاص المغذيات وعدم قدرة النبات على تحمل الملوحة..
2- زيادة الأسمدة البوتاسية بتراكيز عالية تخلق أضرارا للنبات والتالي فقدان مقدرة النبات على الاحتفاظ الماء وإصابته بالذبول بسبب الخلل في عملية تنظيم وفتح الثغور وفقدان كمية كبيرة من الماء نتيجة ذلك وهذا يمكن أن يعرض النبات إلى الإصابة بالآفات المرضية والحشرية.كما يؤثر البوتاسيوم في توازن العناصر الغذائية الأخرى كالنتروجين إذ يعد ايونا موجباً مرافقاً لايون النترات السالب عند انتقاله وتسربه إلى أعماق بعيدة في التربة خلال عمليات الغسيل وهذا ما يزيد من خطر الإصابة للإنسان أو الحيوان عند تناول مياه الشرب بسبب منع انتقال النترات السالبة لوحدها مما يساعد على تجمعها بوجود البوتاسيوم.
رابعاً التأثيرات السلبية للأسمدة على خواص التربة:هناك تأثيرات سلبية أيضا للأسمدة الكيماوية على خواص التربة الفيزيوكيميائية والحيوية وأهمها:1- تعمل الأسمدة المتراكمة في التربة غير الممتصة من النبات على زيادة ملوحة التربة ورفع الضغط الأزموزي لمحلول التربة ما يؤدي إلى الحدّ من امتصاص الماء والعناصر الغذائية من قبل النبات.2- أن التراكيز العالية من الأسمدة في التربة وجد أنها تعيق نمو النباتات ونمو الأحياء الدقيقة في التربة الضرورية في اختزال الأسمدة من صورة إلى أخرى.3- أن التراكيز العالية من الأسمدة في التربة تؤثر في قدرة الكائنات الحية الدقيقة المفيدة في التربة وخاصة في تثبيت العناصر الغذائية الضرورية لنمو النبات كالنتروجين والفسفور والكربون وغيرها.
المعالجات والحلول المقترحة
لغرض الحد من التأثيرات السلبية للأسمدة الكيميائية في البيئة ينبغي إجراء عدة خطوات للحيلولة دون حصول مثل هذه التأثيرات وتمثل هذه الخطوات المعالجات والحلول المقترحة التي من أهمها الآتية:
1- إضافة الأسمدة الكيميائية إلى النبات في التربة مع مراحل نمو النبات بدفعات وليس بدفعة واحدة لضمان عدم تراكمها في التربة وامتصاصها من قبل النبات
2- استخدام تقنية التسميد مع مياه الري- أنظمة الري بالرش أو التنقيط والتي يتم فيها إضافة الأسمدة بشكل دفعات مع منظومات الري
3- استخدام تقنية التغذية الورقية والتي يتم فيها إضافة الأسمدة بطريقة الرش إلى الأوراق والسيقان الطرية في النبات لغرض زيادة كفاءة النبات في امتصاصها.
4- القيام بالأبحاث والدراسات العلمية حول معرفة سلوك العناصر الغذائية وخاصة الرئيسية في التربة لمنع تراكمها وزيادة تراكيزها في المياه وكذلك مراقبة تسرب النترات إلى المياه الجوفية والمنازل والبحيرات لوقاية البيئة من مخاطر التلوث وبالتالي الحــــــد من آثارها السلبية.
5- خاتمة:
نعم، قد أثبتت الدراسات والتجارب الأخيرة على التأثيرات الايجابية والسلبية للأسمدة الكيماوية، لكنها رجحت كفة السلبيات على الإيجابيات بحكم أن الأولى تمس بالدرجة الأولى صحة الإنسان من مصادر مختلفة (الماء، الهواء، والغذاء).
ومن المتعارف عليه فيما يخص استخدام السماد العضوي في الزراعة الذي يحسّن بالفعل من جودة التربة كما أن له عدة سلبيات منها:
- إن تحلل السماد العضوي لا يتوافق مع معدل نمو المحصول ولكن يستمر طوال موسم النمو.
- يؤدي تحلل السماد العضوي في التربة إلى إنتاج كميات محسوسة من أكسيد النيتريك والميثان.
- ومن المعروف كذلك اختلاف تركيب السماد العضوي مما يصعب معه تقدير المغذيات الناتجة من تحلله.
-كما أن السماد العضوي لا يؤمن حماية للنبات خاصة من الطفيليات والفطريات.

عضوي أم معدني

دعاة الزراعة العضوية يرون أن المحاصيل المنتجة من العناصر الغذائية المتحللة من السماد الطبيعي أفضل وتحسن من صحة الإنسان.
في المقابل مئات الاختبارات الجادة فشلت في إثبات الطعم الأجود والقيمة الغذائية الأعلى للمنتجات العضوية ولكنها أثبتت أنها تحتوي على نسبة أقل من النترات والبروتين، كما ذكر بعض الباحثين أن غذاء الزراعة التقليدية أفضل للأطفال.

في الجانب الآخر يؤكد الباحثون الخبراء العاملون في المجال أن النسب العامة للسرطان انخفضت 15% خلال زمن استخدام المبيدات، كما انخفضت نسبة سرطان المعدة 50-60%، ووجد أيضا أن منع استخدام المبيدات الفطرية قد أدى إلى زيادة بعض السموم الفطرية التي رفعت من نسبة السرطان في أوروبا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الآثار الجانبية والسلبية للاستعمال المفرط للأسمدة الكيماوية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هنا جلال التعليمية :: مناهج الدول العربية :: مناهج دولة الجزائر :: الأولي تانوي 1 AS-
انتقل الى: