م أكن أؤمن بانه في يوم من الأيام سأصاب بالعين او ان احسد لأي سبب من الأسباب
الا ان جاء اليوم الموعود بحيث انقلبت حياتي رأسا على عقب
كانت حياتي و الحمد لله حياة تملأها السعادة و الطمئنينة و الحب حيث انه في وقت وجيز حصلت على وظيفة و تزوجت و كنت سأصبح أباً و في رمشة عين انهار كل شيئ فقدت عملي و طفلي و انهالت علي المشاكل و المصائب من كل اتجاه و هذا كله في ظرف شهر واحد
انا احمد الله على كل ما أصا