(أولا أن الناصبة ) هي المصدرية التي يمكن تأويلها
مع الفعل بعدها بمصدر
غير المسبوقة بفعل من أفعال اليقين أو الشك
مثل : (والله يريد أن يتوب عليكم )
فأن هنا مصدرية ناصبة أي والله يريد التوبة عليكم
فإن سبقت بفعل من أفعال اليقين كانت مخففة من الثقيلة تحتاج لاسم ويكون ضمير الشأن محذوف وتحتاج إلي خبر
مثل : علمت أن الحق واضح
(ثانيا أن الجازمة ) هي الشرطية . بمعني التي تقتضي جملتين جملة الشرط وجملة الجزاء فهي تجزم فعل الشرط وجوابه
مثل : إن تذاكر تنجح