صححي بعض المعلومات لديك حول سرطان الثدي، والتي تشيع عند العديد من السيدات، ومن ذلك:
- تزداد فرصة إصابة السيدات اللواتي ظهر في عائلاتهم حالات من سرطان الثدي، والحقيقة : تبلغ نسبة السيدات اللواتي تم تشخيص
إصابتهم بسرطان الثدي دون وجود تاريخ عائلي للإصابة ب 70 % , إلا أن ذلك لا يُلغي عامل التاريخ العائلي في زيادة فرصة الإصابة.
تعتقد العديد من السيدات أن ارتداء حمالات الصدر السلكية قد تتسبب بالضغط على العقد الليمفاوية في الثدي وتراكم السموم التي
- تزيد فرصة تكون الخلايا الورمية والحقيقة أن نوع حمالة الصدر أو تصميمها لا يزيد أو يُنقص من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
معظم الكتل والنتوءات المحسوسة في الثدي سرطانية، والحقيقة: تنتج 80 % من الكتل النسيجية والنتوءات المحسوسة في الثدي
عن تغيرات ورمية غير سرطانية ( حميدة ) ولذلك يُوصي الأطباء السيدات بضرورة استشارة الطبيب عند ملاحظة أي تغير مرتبط بشكل الثدي,
إفرازاته أو بنيته التشريحية .
- تعريض الورم للهواء أثناء الجراحة يتسبب في انتشار السرطان، والحقيقة: لا يتسبب خضوع السيدة المُصابة بسرطان الثدي للجراحة
بانتشار الورم إلا أن الطبيب قد يكتشف انتشار الورم أثناء الجراحة مما يتطلب استئصاله .
- الغرسات أو الحشوات المستخدمة لتكبير الثدي تزيد فرص خطر الإصابة بسرطان الثدي، الحقيقة: السيدات اللواتي خضعن
لعملية جراحية لتكبير الثدي بزرع الحشوات الطبية وعلى اختلاف تركيبتها لا تزيد فرصة إصابتهم بسرطان الثدي مقارنة بغيرهم.
- صغر حجم ثدي السيدة يُقلل فرصة إصابتها بسرطان الثدي، والحقيقة: لا يوجد أي دليل طبي حول ارتباط حجم
ثدي المرأة بزيادة أو نقصان فرصة إصابتها بسرطان الثدي.
- تكرار الإصابة بسرطان الثدي مستحيلة بعد استئصاله، والحقيقة: قد تنشأ الخلايا الورمية في بعض الحالات بعد خضوع السيدة
لجراحة استئصال الثدي العلاجية أو الوقائية وبنسبة تصل إلى 10 %