لِــمَ نفْرِض المرفُوض ؛؛ وَ نرفُضُ المفروض !!|®|
بينَ قبول الواقع والتعنّت والأفكار البعيدة عن المنطق
والعقول المحكمة الإغلاق التي لا تسمع غير نداء الذات
عقول تفك القيود بمضاعفتها لا غير
ترى العادات والتقاليد أوهاما
يتمردون على كل مفروض ومرفوض
كأنهم يسيرون بخطوات متثاقلة وعكسية
كل يريد أن يسير حسب هواه ومزاجه
كأنه يعيش في جزيرة بمفرده غير مبالٍ بمن حوله
فتتضارب الأفكار وتتشعب المواجهات
رفض للواقع لا يمت للعقل ولا للحكمة بصلة
لأنهم يرون كل شيء يمشي بالمعكوس و مقتنعين بذلك و لكن
لا يبالون فهم يطبقون ما في عقولهم حتى و إن كان لا يصب في مصلحتهم
لأنهم ألفو و تعودو على ذلك لدرجة فيها تقبٌل النصيحة معدوم
الى متى ؟!
كأن خطواتنا متثاقلة للخلف وتفكيرنا معكوس
أسئلة للنقاش:
1- مارأيكـ بالموضوع؟
2- لِــمَ نفْرِض المرفُوض ؛؛ وَ نرفُضُ المفروض !!
3- لم انعكس المنطق بمجتمعاتنا؟ وهل يوجد أمل في التغيير؟
4- برأيكـ ما نهاية هذا المسلسل الغريب والطريق الذي سلكوه؟
مساحة حرة