الاشراقة بالحيوية والامل المتبادل في ريعان
ربيع الحياة
وعندما ينضج تزهر اوراقه الخضراء يترابط القادمين الى
عش الزوجية بالسنة والكتاب والتفاهم
لااوامر لااسئلة جارحة ولا نقاش غير دي فائذة ولا
تهجم من اي طرف
وبعدها تشرق شمس الغيرة والخوف الداخلي النفسي
فالحب شيء اخر والحقيقة الحاضرة جهل في رؤية
الاخرتبسط شباكها على الضعيف منهما داخل البيت
وخارجه او ادا كان الزوج ينحدر الى مستوى الفقر
فيصبح في نظر الزوجة لاقيمة له
ويالعكس الحمل عند الزوحة تكره الزوجة زوجها
او او او
فالتفاهم هو سيد المواقف يالعناية والرعاية بالنفس
قبل كل شيء لايهمش اي احد في اعطاء الراي
الاخر
فاهداء شيء بسيط للزوجة لاقيمة له يبعث الدفء والحب
بين الزوجين فمتلا النهر يسير نحو البحر ملثويا وعندما
يصل يندمج الماء العدب مع الماء المرالمالح
فالتغلب على هدة المرحلة الشبابية باللطف بالامل وبالابتسامة
اما ادا كان العكس فاستعد بحرب لاقبل لكما تسير بهما الى الهاوية
والتفرقة
تتدخل اسرة الزوج والزوجة ربما الى السعادة او الى الفشل
القاتل
فشمس السعادة طيب ومؤانسة والتعاسة ضياع واوجاع
قالت المراة بلساني
اسمي كان زمان ولية
احقيقة صادقة مراية
لدنيا احلى اغنية
ديني من خير البرية
هاني حاضرة فكل جمعية
وانا وانت بزوج بالنية
نتنافس بديمقراطية
راسي مرفوع عربية
خايدة حقي وبين عينية
وصبحت ف العالي دولية