شرح وتحليل قصيدة وصف الجبل لابن خفاجة ؟؟
هذا هو الشرح شرح قصيدة ابن خفاجة الأندلسي
1) يصف الشاعر الجبل في قوته وثباته في وسط الصحراء ويفكر طوال الليل في عواقب الدنيا. - شبه الجبل بعالم محترم ورزين- وشبه الجبل بعالم يفكر في العواقب.
2) يصف الشاعر الغيوم التي تلف على الجبال كأنها العمامة التي تلف على رأس الرجال و وأن وميض البرق يميض عليها فتبان وكأنها حمراء اللون- شبه الجبل بإنسان يلبس العمامة- شبع الغيوم بعمامة.
3) استمعت إلى الجبل وهو أخرس لا يسمع ولكنه أجابني و حدثني بالعجائب الدنيا .- شبه الجبل بإنسان يتكلم.
4) يقول الجبل في هذا البيت : بأنني كنت ملجأ يلجأ إليه القاتل هربا وخوفا من العقاب وأنا موطن للتائبين عن الذنوب وموطنا أو ملجأ للذين انقطعوا عن عبادة الله. – شبه الشاعر الجبل ببيت يأوي إليه القاتل والتائبين عن الذنوب و الذين انقطعوا عن عبادة الله.
5) يقول الجبل: وكم مر من الزمن وأنا سائر في هذا المكان ....
6) يقول الشاعر فما كانت إلا أن أخذهم الموت والهلاك أخذتهم الريح البعد والمصائب والبلاء.- جسد الدهر بإنسان له يد – شبه الناس الذين مروا بجانب الجبل بثياب يطوى.
7) يقول الجبل ان حركة الأشجار على الجبل كأنها خفقان القلب
ان الجبل لا يبكي وانما نزفها نتيجة فراق اصحابه-
9) يتسائل الجبل إلى متى ابقى وكل الناس واصحابهم يودعوني
وقور : محترم – رزين
الفلاة: صحراء
ذوائب: أطراف العمامة
يلوث: يلف
أصخت: ناديت
أواه: مؤمن – تائب
الردى: الدهر
النوى: البعد
النوائب: المصائب والبلاء
الأيك : الشجر الكثيف الملتف على بعضه. مفردها أيكة
ورقي: الحمام
نوح: بكاء الحمام
خفق: الحركة السريعة
غيض السلوان: ما جف دمعي بسبب النسيان
يظعن: يرحل