بحث عن تركيب الخلية الحيوانية . بحوث عن تركيب الخلية الحيوانية . بحث عن اقسام الخليه

تنقسم الخلايا التي يتكون منها كل كائن حي على وجه الأرض من نوعين من الخلايا: إحداها هي الخلايا النباتية، وهي الخلايا التي يتكون منها النباتات والطحالب، أما النوع الثاني فهو الخلية الحيوانية والتي يتكون منها جسم الإنسان، والدواب، ومعظم الكائنات الحية. سنخوض في هذا المقال في تعريف تلك الخلية، وذكر مكوناتها، وأجزائها، ووظيفة كل جزء منها.

وهناك أيضاً تصنيف آخر للخلايا، وينقسم إلى نوعين أيضاً: فيوجد خلايا حقيقية النوى، والخلايا عديمة النوى، فأما الخلايا عديمة النوى من حيث الحجم فمعظم تلك الخلايا صغيرة جداً جداً لدرجة أننا في حاجة إلى جهاز مكبر أو ميكروسكوب، في حين الخلايا حقيقة انوى يتراوح قطرها بين (10-100) ميكرومتر.


من المعروف في عالم الأحياء أنه كلما قل قطر الخلية زادت مساحة سطحها بالنسبة لحجمها، وهذا يساعد الخلية صغيرة القطر على تلبية حاجاتها في عمليات تبادل المواد عبر الغشاء الخلوي.


أجزاء الخلية ووظائفها:

تتكون الخلية الحيوانية من أجزاء أساسية هي: الغشاء الخلوي، السيتوبلازم، النواة.


أولاً: الغشاء الخلوي:هو غشاء دقيق يبلغ سمكه (6-10) نانومتر. وقد وضعت عدة نماذج لتوضيح تركيب الغشاء، أهمها نموذج سنغر ونكلسون عام 1972م، المعتمد حالياً والذي يعرف بـ "النموذج الفسيفسائي السائل".

ويتغير موضع بعض البيدات والبروتينات من وقت لآخر في كل طبقة، لذا وصف النموذج بأنه سائل.

ترتبط البروتينات السطحية بسلاسل من الكربوهيدرات لتكون البروتينات السكرية، كما ترتبط الكربوهيدرات بالليبيدات مكونة الليبيدات مكونة الليبيدات السكرية.


ثانياً: السيتوبلازم:يتكون السيتوبلازم من سائل يسمى سيتوسول، ويحتوي هذا السائل على أجسام تسمى عضيات، وهي:

الشبكة الإندوبلازمية:تصل هذه الشبكة ما بين الغشاء الخلوي والغلاف النووي

الرايبوسومات:تقوم هذه العضيات بوظيفة حيوية، وهامة جدا في الخلية الحيوانية، فهي تقوم ببناء البروتين الخاص بالخلية.

جهاز غولجي:

الأجسام الحالة:حويصلات تنفصل من جهاز غولجي، وهي ذات أشكال وأحجام وأعداد مختلفة، تحاط بغشاء مفرد، تحتوي على نحو أربعين نوعاً من الإنزيمات تسمى انزيمات التحليل المائي، لها القدرة على هضم الكربوهيدرات، والبروتينات، والدهون، والحموض النووية، لذا تعد الأجسام الحالة بمنزلة الجهاز الهضمي داخل الخلية.

ومنها:
البيروكسيسومات.

المايتوكندريا.

الفجوات الخلوية.

الهيكل الخلوي.

السنتروسوم.

الأهداب والأسواط.


ثالثاً: النواة:بما أننا نتحدث عن الخلايا الحيوانية فإننا نقصد الخلايا حقيقية النوى، أي أن تلك الخلايا تحتوي على جزء مهم جداً يسمى النواة، هذا الجزء يحتوي على معظم المادة الوراثية للخلية، لذا تعد مركزاً للمعلومات وللنشاطات الحيوية.

تحاط النواة بغشاءين خارجي وداخلي، يكونان معاً الغلاف النووي، سطحه الداخلي مبطن بشبكة من الخيوط الدقيقة التي تدعمه، وتكسب شكلها الكروي.
بهذا نكون قد انتهينا من شرح وتوضيح الخلية الحيوانية، واجزاءها وذكر وظائفها المختلفة، ونكون قد ذكرنا الفروقات بين الخلايا التي يتكون منها الكائن الحي.


أولاً: الغشاء الخلوي:هو غشاء دقيق يبلغ سمكه (6-10) نانومتر. وقد وضعت عدة نماذج لتوضيح تركيب الغشاء، أهمها نموذج سنغر ونكلسون عام 1972م، المعتمد حالياً والذي يعرف بـ "النموذج الفسيفسائي السائل". 

ويتغير موضع بعض البيدات والبروتينات من وقت لآخر في كل طبقة، لذا وصف النموذج بأنه سائل. 

ترتبط البروتينات السطحية بسلاسل من الكربوهيدرات لتكون البروتينات السكرية، كما ترتبط الكربوهيدرات بالليبيدات مكونة الليبيدات مكونة الليبيدات السكرية. 


ثانياً: السيتوبلازم:يتكون السيتوبلازم من سائل يسمى سيتوسول، ويحتوي هذا السائل على أجسام تسمى عضيات، وهي: 

الشبكة الإندوبلازمية:تصل هذه الشبكة ما بين الغشاء الخلوي والغلاف النووي 

الرايبوسومات:تقوم هذه العضيات بوظيفة حيوية، وهامة جدا في الخلية الحيوانية، فهي تقوم ببناء البروتين الخاص بالخلية. 

جهاز غولجي: 

الأجسام الحالة:حويصلات تنفصل من جهاز غولجي، وهي ذات أشكال وأحجام وأعداد مختلفة، تحاط بغشاء مفرد، تحتوي على نحو أربعين نوعاً من الإنزيمات تسمى انزيمات التحليل المائي، لها القدرة على هضم الكربوهيدرات، والبروتينات، والدهون، والحموض النووية، لذا تعد الأجسام الحالة بمنزلة الجهاز الهضمي داخل الخلية. 

ومنها: 
البيروكسيسومات. 

المايتوكندريا. 

الفجوات الخلوية. 

الهيكل الخلوي. 

السنتروسوم. 

الأهداب والأسواط. 


ثالثاً: النواة:بما أننا نتحدث عن الخلايا الحيوانية فإننا نقصد الخلايا حقيقية النوى، أي أن تلك الخلايا تحتوي على جزء مهم جداً يسمى النواة، هذا الجزء يحتوي على معظم المادة الوراثية للخلية، لذا تعد مركزاً للمعلومات وللنشاطات الحيوية. 

تحاط النواة بغشاءين خارجي وداخلي، يكونان معاً الغلاف النووي، سطحه الداخلي مبطن بشبكة من الخيوط الدقيقة التي تدعمه، وتكسب شكلها الكروي. 
بهذا نكون قد انتهينا من شرح وتوضيح الخلية الحيوانية، واجزاءها وذكر وظائفها المختلفة، ونكون قد ذكرنا الفروقات بين الخلايا التي يتكون منها الكائن الحي.