منتدى تعليمي إبتدائي - إعدادي - ثانوي - للمعلم والطالب
 
الأحداثالرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

المواضيع الأخيرة
» أدعية الامتحانات
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالسبت يناير 27, 2024 10:42 pm من طرف faridaahmed

» 9 نصائح مهمة تساعدك في عمل بروفايل للشركة الخاصة بك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 10:14 am من طرف منة اجادة

» خصومات لا تعوض على عمل بروفايل شركة من "سايت أب"
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:50 am من طرف منة اجادة

» هل تحتاج إلى مساعدة في تصميم بروفايل شركتك؟
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 9:19 am من طرف منة اجادة

» ماذا توفر لك "سايت أب " أفضل شركة لكتابة محتوى تعبئة المواقع ؟
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 05, 2023 8:55 am من طرف منة اجادة

» خدمة أفضل شركة كتابة بروفايل جذاب وإبداعي مع ’’سايت أب’’
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 2:22 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:51 pm من طرف منة اجادة

» أفضل تصميم متجر إلكتروني : نافذتك لزيادة عملائك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 1:28 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 29, 2023 11:25 am من طرف منة اجادة

» "إجادة" أفضل مكتب ترجمة الصور في السعودية
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:35 pm من طرف منة اجادة

» خصومات من أفضل مكتب ترجمة عقود الزواج انتهزها الآن
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 1:13 pm من طرف منة اجادة

» "إجادة" أقرب مكتب ترجمة معتمد لترجمة أوراقك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:58 pm من طرف منة اجادة

» أهمية تصميمات الجرافيك من" سايت أب " أفضل شركة تصميم جرافيك
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 12:39 pm من طرف منة اجادة

» ارفع موقعك على الإنترنت مع خدمات استضافة المواقع من "سايت أب"
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:42 am من طرف منة اجادة

» 7 فوائد توفرها أفضل شركة سيو بقطر
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 28, 2023 11:21 am من طرف منة اجادة


شاطر
 

 لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هنا جلال
المدير
المدير
هنا جلال

عدد المساهمات : 24470
نقاط : 64474
السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل : 18/12/2012

لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟   لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالثلاثاء مارس 10, 2015 10:49 pm

لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟
لماذا غابت الابتسامة الصادقة من على الوجوه، وعلاها تجهّم وضيق وتعاسة؟
لماذا يدخل الزوج إلى بيته مهموماً عبوساً متجهّم الوجه؟
ولماذا أضحت الزوجة شديدة العصبية كثيرة الشكوى واللوم؟
لماذا غاب الاحتفال بأي ذكرى جميلة أو مناسبة طيبة تدخل إلى البيت البهجة والسعادة.. كنجاح أحد الأبناء مثلاً أو إتمامه جزءًا من القرآن، أو الاحتفال بذكرى الزواج، أو ميلاد الأبناء وغيرها من المناسبات؟
قد يتعجب البعض من إثارة مثل هذه التساؤلات، ويشير إلى أن الإجابة أوضح من أن تُقال في ظل ما تحياه أمتنا الآن من هموم وآلام أصابت جسدها كله من شماله لجنوبه ومن شرقه لغربه.. فالأسباب كثيرة... و لكن هل يمكن أن نعيدها من جديد؟


حياة طيبة
يشير د. أحمد العسال أستاذ الشريعة ورئيس الجامعة الإسلامية بإسلام أباد في تصريح لـ(الإسلام اليوم): إن الغالبية الآن تشعر بهذا الأمر؛ نظراً للظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة، وكذلك المحن والابتلاءات التي تمر بها الأمة؛ فبلادنا فيها نسبة كبيرة من الفقراء ومحدودي الدخل، وهم أشد الناس معايشة لهذا الأمر، فما بين مسؤولية الإنفاق على الأسرة وحاجات الأبناء من المأكل والمشرب والتعليم وغيرها من أمور المعيشة... فكيف إذن تسكن الفرحة فى قلوب امتلأت بالهم والغم والتفكير المستمر فيما يحمله الغد؟! ويبدو أننا غفلنا عن قول الله سبحانه وتعالى: (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ).

ويضيف د. أحمد: "إذن القضية هي الإيمان والتقوى التي بهما تسعد الحياة؛ والحل الأمثل لهذا الشعور هو إعادة صلتنا بالله -عز وجل- على أساس من الإيمان والتقوى واليقين، ومن ثم تغدو الحياة أحلى وأطيب على الرغم مما بها من منغصات. قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ).

ويشير د. أحمد إلى "أن الفرحة بحق تكون عندما يوفق الله -عز وجل- العبد إلى أداء الطاعات والإكثار من النوافل والقربات، وكذلك إذا منّ الله عليه بحسن الخلق، وأكثر له من النعم الوارفة الظاهرة والباطنة، فعليه أن يحمد الله، ويفرح بكل هذه العطاءات؛ فهذا من فضل الله عليه قال تعالى: (قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ).

وأكد قائلاً: "فالحزن منهيٌّ عنه شرعاً، والدين لا يقبل أن تكون حياة الإنسان حزينة كئيبة تغلفها التعاسة والكدر، بل إن الدين جعل من التبسّم فى وجوه الآخرين صدقة يُثاب المرء عليها. "تبسّمك فى وجه أخيك صدقة". وقال أيضاً: "إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم، ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحُسن الخلق".


أجمل ابتسامة
د. عبد الغني عبود- الأستاذ بكلية أصول التربية جامعة عين شمس- يشير بدوره إلى: "أن اختفاء الفرحة من على الوجوه أمر يلحظه الجميع، ولا ينكره إلاّ معاند ومكابر؛ فهذه أصبحت حقيقة يعيشها الكثيرون، ففي مصر مثلاً، و التي اشتهر أبناؤها بإطلاق النكات فى كل الظروف والأحوال حتى في أشد المواقف صعوبة، إلاّ أنها اختفت أيضاً، واختفت معها البسمة التي كان يواجه بها المرء هموم الحياة، وهذا قد يكون أمراً طبيعياً نتيجة ما جرى ويجري، وما هو متوقّع من الأحداث والمصائب الجمة التي تتوالى علينا سواء فى الداخل أو الخارج، وهذا إحساس طبيعي يشارك به الإنسان مَن حوله همومه وآلامه، وإلاّ كان متبلّد الإحساس والمشاعر... ولكن لا يعني هذا أن نظل غارقين فى الهموم والإحساس بالحزن والضيق، بل لابد أن تستعيد الحياة رونقها وبهجتها وسعادتها، ولو بأبسط الأشياء، والبداية دوماً تكون من الأسرة التي تربي أبناءها على مواجهة الحياة، ومعايشة كافة الظروف مهما كانت صعوبتها حتى لا تصل إلى الضيق والحزن الذي يغير صفو الحياة. وأقوى وأجمل ابتسامة هي ابتسامتك في وجه الأحزان".

والكل داخل الأسرة عليه مسؤولية إسعادها، وعليه أن يبادر دوماً إلى ذلك، ولا ينتظر من الآخرين المبادرة، حتى إذا ألمت بنا الهموم والصعاب لماذا لا نبتهج، ونجعل أيامنا سعيدة مهما جاءتنا حزينة باكية؟! فإذا حرص كل فرد داخل الأسرة على إسعاد الآخرين من حوله، مهما كانت آلامه الخاصة فسوف يسود جوّ من الود والحب وكما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:" أحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على قلب مسلم ".


اشترِ السعادة
و يبين د. حاتم آدم استشاري الصحة النفسية لـ(الإسلام اليوم): أن النفس البشرية بها مجموعة من المشاعر والانفعالات المختلفة كالفرح والحزن والرضا والغضب والحب والكره، وهى مشاعر إنسانية طبيعية يتعاطاها الفرد ويمارسها فى حياته، ولكن الخطورة هي بقاء المرء على شعور وانفعال واحد مدة طويلة؛ مما يطبع على النفس هذا الشعور، وتظل تمارسه فقط، ولا تمارس غيره من الأحاسيس والمشاعر؛ كأن يظل المرء فى حالة ضيق دائم، أو كره وحقد دائم، أو تهريج ولامبالاة دائمة وهكذا".

"... ولكن لا بد من محاولة التعوّد وممارسة المشاعر المختلفة حتى يصل المرء إلى الإحساس الصحيح بالأمور وتقدير المواقف، وما تحتاج إليه من هذه المشاعر والأحاسيس، وحتى يصل إلى إعطاء الموقف الشعور المكافئ له؛ فلا يضحك فى موقف يستحق البكاء، ولا يبكي فى موقف فرح وسرور".

ويضيف د. حاتم: "إن على الإنسان أن يحيا بتفاؤل، وأن يطرح الحزن والتشاؤم وراء ظهره حتى يتقدم إلى الأمام، عليه أن يبيع النكد ويشتري السعادة، بل على الإنسان الذي من طبعه الإحساس بالضيق والحزن باستمرار ألاّ يستغرق فى هذا الشعور، بل يستدعي الشعور المضاد، وهو السعادة والفرحة.

ويؤكد د. حاتم على دور المرأة الفعّال في هذا الجانب: "فإني أرى أن المرأة هي عماد السعادة ومصدر الحب والعطف، وينبوع الفرح والعواطف الطيبة، وهي القادرة دوماً على بث روح الأمل والتفاؤل والسعادة لكل أفراد الأسرة مهما كانت المشاكل والصعاب".

فإذا تعمد الجميع إظهار السعادة، وصمّم كل فرد على طرد الحزن والاكتئاب، وقرر أن يعيش مع الآخرين لحظات مليئة بالحب والمرح والدفء فهذه هي مقومات السعادة. وقد كان الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- هاشًّا باشًّا متبسماً ضحوكاً مع زوجاته ومع الناس جميعاً، وهو الذي حمل هم الدعوة، ولاقى من الأذى ما لم يصب أحداً غيره.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hanagalal.ahlamontada.com
ميرو
عضو جديد
عضو جديد


عدد المساهمات : 20
نقاط : 24
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2013

لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟   لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟ Icon_minitimeالأربعاء مارس 11, 2015 9:39 pm

شكرااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا اختفى الإحساس بالفرحة من داخل بيوتنا.. وحل محله الحزن والقلق والاكتئاب؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هنا جلال التعليمية :: المنتديات العامة و الأرشيف :: منتديات الأسرة والمجتمع :: لحياة زوجية سعيدة-
انتقل الى: