تدريبات
(1)
"
فنظر إليه ممدود وقد أدرك أن جلال الدين يريد أن يطوي بساط الشطرنج فقال
له : أجل يا مولاي إن عمي خوارزم شاه أخطأه التوفيق فيما ذكرت من
إثارة هذه القبائل التترية ولكني أرى أنه ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار " .
(أ) - ما مرادف (أدرك) ، مضاد (أخطأ) ، جمع (بساط) ، مفرد (القبائل) ؟
(ب) - ماذا يقصد الأمير ممدود بكلامه السابق ؟
(جـ) - وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار .
(د) - " ماذا جنى عمك من هذا غير فقدان الجزء الأعظم من مملكته ؟ " .
من قائل هذه العبارة ؟ وما الغرض من الاستفهام فيها ؟
(2)
(قال
الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخلفيته على بلاده ، وما
يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب
بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ،
فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة) .
2 - مضاد (طواه)
: (أخفاه - أظهره - جهله) .
3 - مفرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية) .
4 - جمع (تارة)
: (تير - تارات - كلاهما صواب) .
(ب) - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟
(جـ) - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار . وضح .
(3)
"
إن هؤلاء التتار لرسل الدمار والخراب ، وطلائع الفساد ، لا يدخلون مدينة
حتى يدمروها ويأتوا فيها على الأخضر واليابس ، ولا يتمكنون من أمة حتى
يقتلوا رجالها
ويذبحوا أطفالها ويبقروا بطون حواملها ، ويهتكوا أعراض نسائها " .
(أ) - هات
مرادف (يبقروا) ، مضاد (الخراب) ، مفرد (طلائع) ، جمع (أمة) في جمل من تعبيرك .
(ب) - من خلال قراءتك للفقرة وضح ما كان يفعله التتار بالبلاد التي يدخلونها .
(جـ) - بكى جلال الدين وشاركه في ذلك ممدود .. فلماذا ؟
(د) - (يأتوا على الأخضر واليابس) . ماذا أفاد التعبير السابق ؟
(4)
(غفر
الله لأبي وسامحه ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ،
إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
1 - مـرادف (التحرش) : (الحرب - الخصام - التعرض) .
2 - المراد بـ(قفارها) : (سهولها - أراضيها - صحاريها) .
3 - (غفر الله لأبي) أسلوب : (قسم - قصر - دعاء) .
4 - جمع (سد) : (سدود - سواد - أسداء) .
(ب) - لكل من السلطان جلال الدين والأمير
ممدود رأى فيما فعله السلطان (خوارزم شاه) . وضح رأى كل منهما وإلى أيهما تميل ؟ ولماذا ؟
(جـ) - لماذا كره جلال الدين ملوك العرب والمسلمين ؟
(د) - لماذا تمنى جلال الدين أن والده قد قتل نساءه بيده ؟
(هـ) - ما الذي فعله خوارزم شاه عندما أيقن بالهزيمة ؟
(5)
(طغى
البكاء على جلال الدين وعاقة برهة عن الاستمرار في كلامه ففهم (ممدود) ما
جال بخاطره ولم يلبث أن شاركه في البكاء فاستخرطا فيه وما كان بكاؤهما لأمر
هين فقد
تذاكرا ما وقع لنسوة من أهلها فيهن (أم خوارزم شاه) وأخواته على أيدى التتار) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (استخرطا) : (توقف - ضعف - اشتد)
2 - مضاد (طغى) : (أمن - زاد - لزم الحد)
3 - مادة (عاق) : (رعاه - ريع - رعية)
4 - جمع (خاطر) : (عوق - عيق - عأق)
(ب) - ما سر بكاء كل من جلال الدين والأمير ممدود ؟
(جـ) - ماذا فعل التتار بالنسوة (أم خوارزم شاه وأخواته) ؟
(د) - ماذا تعرف عن كلاً من (جلال الدين) و (الأمير ممدود) ؟
(هـ) - بم تصف كلاً من جلال الدين وممدود من خلال الفقرة السابقة ؟
(6)
"يا
ليت أبى قتلهن بيده أو وأدهن في التراب أو ألقاهن في اليم خيراً من أن
يقعن سبايا في أيدى القوم، ويلقين الذل والهوان عندهم وما أشك أنه مات حين
بلغه أمرهن..."
(أ) - اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف " وأدهن " : (دفنهن أحياء - صرعهن - أخفاهن) .
- مضاد " غما " : (سرور - نجاح - رفعة).
(ب) - العبارة تشير إلى ما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته... وضح ذلك .
(جـ) - ماذا يتمنى جلال الدين في العبارة ؟ وما رأيك في هذا الموقف ؟ هات من القصة حدثاً حقق به جلال الدين هذا التمني .
(د) - " إنك حاججتني حتى غلبتني بالحجة "
.. من القائل ؟ ولمن قيلت ؟ وعلام تدل ؟
الامتحانات
الدور الأول 1998 م
"
قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان
يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : "غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن
التحرش
بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف " منيع " : (فاصل - عال - ويل - قوي)
- مضاد " تائهة" : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
- مفرد " قفارها " : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة)
(ب) - كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار؟
(جـ) - ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين؟
الدور الأول
2004 م
"إن
ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين
لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ،
و يزيدون عليهم
بتعصبهم الديني الذميم، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
- مرادف "تعصبهم": (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم).
- مقابل "الذميم": (المحمود - المأمول - المعقول) .
(ب) - بم وصف الأمير "ممدود" التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
(جـ) - علل لما يلي :
1 - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار.
2 - انتصار جيش المسلمين بقيادة
السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام.
الدور الأول 2008 م
"
وكانت السماء صافية الأديم ، والبدر يرسل أشعته البيضاء على غصون الشجر ،
فيتألف من ذلك مزاج من اللونين ، رفيق بالعين ، يرتاح إلى رونقه الحالم
البهيج ، وعلى الكروم المعروشة فتبدو عناقيد العنب كأنها عقود من اللؤلؤ المنضود ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها
ضع :
مرادف " مزاج "
، ومضاد " تبدو "
في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما المكان الذي يصفه الكاتب ؟ و ما الصفات التي ساقها لهذا المكان ؟
(جـ)- ما موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين و ملوكهم ، وأمرائهم ؟ - و بمَ رد الأمير ممدود ؟
الدور الأول 2010 م
"
ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه
، واحتسبناه عند الله والداً كريماً آلمنا فقده . ولكن لمصيبته ذيولاً لا
أحسبها تنتهي حتى
تجري دماء المسلمين أنهاراً ، وتشتعل سائر بلادهم ناراً ... " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1- مقابل " عز " : (ذل - قرب - سهل - زاد)
2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ :
(كثرة الشهداء - تشتت أبناء الأمة - ضعف أبناء الأمة - انهيار الأمة)
3 - معنى " سائر " : (أنحاء - أقل - بقية - جميع)
(ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه ودنياه . بين ذلك مدللاً على ما تقول .
(جـ) - كيف تصرف " خوارزم شاه " مع أسرته حين دنو الخطر ؟ وما رأيك في هذا التصرف ؟
ارجو الدعاء بظهر الغيب للأستاذ مدحت فودة
بارك الله فيه وجزاه الله خيراً