تلخيص نص الشعر في عهد المماليك
في عهد المماليك اصبح الاهتمام بالشعر و الشعراء جزء من الماضي فالملوك اجانب و هم لا يتقنون لغة الضاد مما اثد سلبا على الشعراء و الادباء فبحثو عن مصدر رزق جديد إلا ان البعض منهم بقي على حاله.
اخذ الشعر يتلاشى شيئ فشيئ و الشعراء يجددون فيه بانواع من البديع و التصنيع و صفي الدين عرض برتقياته التي تحوي جانبا من البديع , فاستفاق بعض الشعراء على فنون جديدة منها التخميس و التضمين الذي قال فيه احدهم " اضمن كل بيت فيه معنى ... فشعري نصفه من شعر غيري بينما البعض الآخر اهتم بالالغاز و الاحاجي كما شاع هناك فن المدائح النبوية الذي اهتم به نخبة من الشعرء منهم البوصيري الذي ابدع بقصيدة #البردة التي قلده فيها بعض الشعراء , هذا و قام الشعراء انذاك بإستعمال الكلام العادي الغير معرب و بعض الاوزان الشعرية التي اهتم بعا آل قارون و غيرهم ..